يكتشف السنة في فريق ١٤ آذار ان الكراهية الطائفيّة المسيحيّة (في الأحزاب والحركات الانعزاليّة، لا أتحدث عن كل المسيحيّين) لا تطال الشيعة فقط بل هي ضد كل المسلمين.
يعني مشكلة حزب الكتائب تاريخيّاً لم تكن مع الشيعة أو ولاية الفقيه أو زواج المتعة الذي يسخرون منه.
هؤلاء مشكلتهم تاريخيّاً مع عموم المسلمين ومع الاسلام كدين, على طريقة العداء الكنسي التاريخي للاسلام.
ولديهم نفس المشكلة مع الدروز ولهذا نشروا كتبهم السريّة لإهانتهم.